PANAPRESS
وكالة أنباء عموم أفريقيا
فرنسا واليونيسكو تدينان العنصرية في الرياضة
باريس-فرنسا(بانا)- أدانت المديرة العامة لليونيسكو، أودري أزولاي، ووزيرة الرياضة الفرنسية، لورا فليسل، بشدة الشتائم العنصرية التي شوهت صورة كرة القدم العالمية نهاية هذا الأسبوع.
وجاء في بيان مشترك صادر عنهما، أمس الاثنين في باريس، "إننا ندين كافة الأعمال العنصرية في الرياضة سواء في الملاعب أو خارجها. وندين بوجه خاص الشتائم العنصرية التي وجهت لبليز ماتويدي لاعب نادي يوفانتوس الإيطالي والمنتخب الفرنسي".
وقالت المسؤولتان "إننا "إننا نستنكر كافة الأعمال العنصرية التي تعكر يوميا التظاهرات الرياضية عبر العالم. يجب أن تكون الرياضة عاملا للتفاهم المتبادل والتسامح، إذ لا مبرر إطلاقا لصرفها إلى تأجيج الكراهية والتمييز ورفض الآخر".
وذكّرت فرنسا واليونيسكو بالتزامهما بتجذير قيم التسامح من خلال الرياضة وفي الرياضة.
وتنشط فرنسا بقوة في المؤتمر العالمي لوزراء الرياضة الذي تنظمه اليونيسكو.
وتعتزم الاضطلاع بدور قيادي في إطار خطة العمل التي تم تبنيها في المؤتر الأخير لوزراء الرياضة بقصد تعزيز سياسات التربية من خلال الرياضة ومحاربة المنشطات ولإشاعة قيم الاحترام، لا سيما أن فرنسا ستستضيف الألعاب الأولمبية سنة 2024.
وشددت الوزيرة الفرنسية والمديرة العامة لليونيسكو على أنه "لا يولد أحد عنصريا لكنه يصبح كذلك. والرياضة وكرة القدم اللتان يولع بهما ملايين الأشخاص موجودتان لإشاعة القيم المثلى كالاحترام والتسامح. وندعو جميع المسؤولين السياسيين والرياضيين على كافة المستويات، إلى توحيد قواهم من أجل هذه القضية الكبرى".
-0- بانا/أ ر/س ج/09 يناير 2018
وجاء في بيان مشترك صادر عنهما، أمس الاثنين في باريس، "إننا ندين كافة الأعمال العنصرية في الرياضة سواء في الملاعب أو خارجها. وندين بوجه خاص الشتائم العنصرية التي وجهت لبليز ماتويدي لاعب نادي يوفانتوس الإيطالي والمنتخب الفرنسي".
وقالت المسؤولتان "إننا "إننا نستنكر كافة الأعمال العنصرية التي تعكر يوميا التظاهرات الرياضية عبر العالم. يجب أن تكون الرياضة عاملا للتفاهم المتبادل والتسامح، إذ لا مبرر إطلاقا لصرفها إلى تأجيج الكراهية والتمييز ورفض الآخر".
وذكّرت فرنسا واليونيسكو بالتزامهما بتجذير قيم التسامح من خلال الرياضة وفي الرياضة.
وتنشط فرنسا بقوة في المؤتمر العالمي لوزراء الرياضة الذي تنظمه اليونيسكو.
وتعتزم الاضطلاع بدور قيادي في إطار خطة العمل التي تم تبنيها في المؤتر الأخير لوزراء الرياضة بقصد تعزيز سياسات التربية من خلال الرياضة ومحاربة المنشطات ولإشاعة قيم الاحترام، لا سيما أن فرنسا ستستضيف الألعاب الأولمبية سنة 2024.
وشددت الوزيرة الفرنسية والمديرة العامة لليونيسكو على أنه "لا يولد أحد عنصريا لكنه يصبح كذلك. والرياضة وكرة القدم اللتان يولع بهما ملايين الأشخاص موجودتان لإشاعة القيم المثلى كالاحترام والتسامح. وندعو جميع المسؤولين السياسيين والرياضيين على كافة المستويات، إلى توحيد قواهم من أجل هذه القضية الكبرى".
-0- بانا/أ ر/س ج/09 يناير 2018